من الملاحظات الغريبة على جميع الشباب الملتفين حول البرادعى علاقة "العشق" التى تربطنا به..
فهو بالنسبة لنا ليس مجرد سياسى ندعمه.. او رئيس نحلم به..
ولكنه حالة متكاملة..
حالة من النقاء الإنسانى الصافى الذى يجبر قلبك على اللين له ولو كان من حجر..
حالة من الصدق الغير معتاد فى أوساط السياسيين والذى يجبرك على احترامه حتى وان اختلفت معه..
حالة من البساطة المذهلة والتواضع الغير عادى والذى يثير الدهشة ان يصدر من رجل فى وضعه فى حين ينتهج الكثير من الأقل شأنا العجرفة والتكلف كأسلوب حياة..
حالة من التمسك بالمبادىء والقيم تلهم الرجال وتغازل قلوب النساء..
حالة من الرؤية الفائقة تكشف لك بكل بساطة ما سيحدث غدا وكيفية التعامل معه..
حالة من الحلم المختلط بالأمل والمدعوم بالرؤية والتى لا تملك امامها الا ان تستجيب وتعمل عن اقتناع بانك ستنجح..
بالفعل يا سادة.. د. البرادعى هو حالة
حالة من نوع خاص
حالة فريدة ومتميزة
حالة لا تتكرر كثيرا فى التاريخ
حالة مصرية خالصة
من مصر والى مصر
ان كان لى ان افتخر بشىء بعد دينى ووطنى.. فأنا أفتخر بشدة بانتمائى الى هذه الأسطورة العظيمة المسماء بالبرادعى..
أفتخر وأعلنها على الملأ ولا أبالى أن يطلق على لقب "دراويش البرادعى"
فالانتساب الى قامة بمثل هذه العظمة والى بعد انسانى بمثل هذا الروعة كفيل بازاحة كل العناء الذى لاقيناه ونلاقيه بسبب حبنا لهذا الرجل
يشهد ربى انى أحبك فى الله وأتمنى لك الخير قبل تمنيه لنفسى ويعلم الله أنى أدعوا لك ولا أدعوا لنفسى..
شكرا الى من أعطانى الأمل
د. محمد البرادعى
من.. برادعاوى أصيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق