من ألمع التعليقات الساخرة اللى قريتها على خطبة العريفي فى القاهرة امبارح كانت تويتة لشاب عربي كاتب: "خطبة الشيخ العريفي حمستني للجهاد وإنى لأتسائل أى لواء سيقوده الشيخ حتى أقاتل تحت امرته"
بصراحة جاب من الآخر
الأفندية اللى منحوا نفسهم لقب علماء المسلمين زورا وظلما وبهتانا بيتعاملوا مع المسلمين فى موضوع الجهاد بمبدأ: "اذهب أنت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون"
هم يقولون دوما الله غايتنا والرسول قدوتنا والصحابة سلفنا..
حلو أوي
الرسول-صلى الله عليه وسلم- كان يخرج على رأس الجيش فى الغزوات وهو فوق الخمسين،، وأكثر أولئك المدعين فى مثل هذا العمر وأقل،، فأين أنتم من الجهاد؟؟ ما عذركم عن القعود؟؟
- اذا كنتم تعانون من المرض فالرسول قدوتكم كان المرض يأتيه كمرض رجلين منكم كسائر الأنبياء
- اذا كنتم تدعون الفقر فلن تكونوا أفكر من الرسول قدوتكم الذى خشي أن يلقى ربه وفى داره درهم ولا دينار لم ينفق فى سبيل الله
- اذا كنتم تخشون على الإسلام من بعدكم فلن تكونوا انفع للإسلام من الرسول قدوتكم ومع ذلك فقد كان يخرج بنفسه للقتال
اذا فما عذركم؟!
اما ان تتقدمونا فى الصفوف الأولى وتخرجوا بنا قادة ومعلمين،، واما ان تكتفوا بالجهاد فى فيرمونت وفورسيزونز حيث ميدانكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق